القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أرض زيكولا كاملة
رواية أرض زيكولا كاملة

قراءة وتحميل رواية أرض زيكولا كاملة

اليوم وفى هذا المقال سوف نتحدث عن رواية أرض زيكولا للكاتب الدكتور عمرو عبد الحميد الذى ولد فى محافظة الدقهلية سنة 1987, وهى الرواية التى تحكى قصة معظم الشباب, وهى رواية عاطفية رومانسية والتمس فيها بعض الخيال والرعب, والتى تم نشرها فى عام 2010, فى هذة الرواية لن تتعامل بالمال مرة اخرى سوف تتعامل بعملات الذكاء, فاذا كنت مفلسآ ولا تملك عملات الذكاء فسيكون مصيرك الموت.

نبذة مختصرة


تحكى الرواية ان كان هناك شاب يدعى خالد حسنى, يبلغ من العمر 28 عام خريج كلية تجارة القاهرة يعيش فى قرية تسمى البهوفريك التابعة لمحافظة الدقهلية, والذى كان يحب فتاة تدعى منى التى قابلها صدفة فى الجامعة حتى انها كانت تدرس معه فى نفس الصف, وهى من مدينته وكلما تقدم لها بالزواج كانت اجابة ولد منى ثابتة وهى ماذا فعلت فى حياتك وفى ماذا تختلف عن غيرك ويتبعها الرفض, حتى ان خالد كان يعتقد انه مجنون وهذا كان رأى معظم البلدة.

جلس خالد بجوار جده يندب حظه ويتمنى موت والد منى وجرهم الحديث الى حكاية الكنوز المدفونة فى السرداب المختفى تحت بلدهم, التى كان يحكيها الجد لخالد فى طفولته وقصة نزوله هو اصدقائه والكنوز المدفونة والعفاريت, فبعد تفكيرآ طويلآ اراد خالد النزول الى هذا السرداب حتى يثبت جدارتة لوالد منى.

 واخبر جده انه سوف يسافر لبعض الوقت فكشف جده كذبه وقال له لماذا تكذب ياخالد لماذا لا تقول لى انك تريد نزول السرداب, فعندما يدخل السرداب سيجد نفسه فى أرض زيكولا العجيبة ففى ارض زيكولا يتعاملون بعملات الذكاء وليس المال فاذا كنت فقير فسوف يكون مصيرك ان تذبح امام الناس.

وكل حركة ذكية ان كانت او بلهاء فهى تؤثر على نسبة ذكائك الآ وهى اموالك, ويلتقى خالد بالعديد من الشخصيات, فأتى اليوم الذى يختار فية اهل زيكولا افقر شخص ليقتلوة وكان هذا الشخص هو خالد .. لقراءة القصة كاملة يمكنك تحميلها من اسفل الموضوع .

معلومات عن الرواية

➤ اسم الرواية : أرض زيكولا
➤ المؤلف : عمرو عبد الحميد
➤ التصنيف : قصص عربية
➤ عدد الصفحات :  440 صفحة 
➤ الحجم عند التحميل : 5 ميجا بايت
➤ صيغة الملف : PDF 

قراءة الرواية

                                   

تحميل الرواية

لتحميل رواية ارض زيكولا كاملة PDF
 أضغط هنا 
هل اعجبك الموضوع :
author-img
حسابي على فيسبوك: https://www.facebook.com/mohamedkhaledqandi

تعليقات

محتويات الموضوع